The 5-Second Trick For حساسية الطعام
The 5-Second Trick For حساسية الطعام
Blog Article
الطريقة الوحيدة لتجنب التفاعلات التحسسية هي تجنب الأطعمة التي تسبب الأعراض.
وتعتمد عوارض الحساسية على مكان إطلاق الهيسامين، فإذا أُفرِز في الأذنين والأنف والحنجرة، فقد يعاني الشخص من حكة في الأنف والفم أو صعوبة في التنفس أو البلع، وإذا أُفرِزَ في الجلد فربّما يعاني الشخص من الطفح الجلدي، وإذا أُفرِز في الجهاز الهضمي فقد يُصاب الشخص بآلام في المعدة أو تقلصات أو الإسهال.[٤]
أعراض هضميّة مثل التشنجات، والغثيان، والتقيؤ. أعراض تنفسيّة مثل السعال، وضيق التنفّس.
وإذا أصبت بتفاعل تحسسي أكثر خطورة مصحوب بأي من أعراض الحساسية المفرطة (التَّأَق)، فاطلب المساعدة الطبية الطارئة.
التأكد أنّ الشخص يعرف كيفية استخدام الحاقن التلقائي، كما يجب التأكد أنّ الأشخاص القريبين منه يعرفون كيفية إعطاء هذا الدواء، إذ إنّ استخدامها يساعد في إنقاذ حياة المصاب في الحالات التحسسية الشديدة.
يعاني بعض الأشخاص من حساسيّة تجاه أنواع محدّدة من الأسماك، وهي غالبًا ما تصاحب الشخص طول فترة حياته ولا تزول مع التقدّم في العُمُر، وقد يصاب بها البعض في مراحل متقدّمة من العُمُر، ومن الجدير بالذكر أنّ حساسية السمك تختلف عن حساسيّة الأكل البحريّ؛ إذ إنّ حساسيّة الأكل البحريّ تشمل الحساسيّة تجاه الأسماك، والمحار، والقشريّات البحريّة الأخرى.[٨]
وخلال هذا الاختبار، تُسحب عينة من الدم في عيادة اختصاصي الرعاية الصحية وتُرسل إلى مختبر طبي. وتخضع نور هذه العينة للاختبار مع أنواع مختلفة من الأطعمة.
يمكن أن تسبب حساسية الطعام لدى البعض تحفيز تفاعل تحسسي حاد يُطلَق عليه التَّأق. وقد يؤدي ذلك إلى حدوث أعراض تهدد الحياة، منها:
يمكن أن يصاب الرضيع بفرط الحساسية ولكنها نادرة الحدوث عند الرضع، وتبدأ بظهور مفاجئ للشرى وصعوبة في التنفس أو البلع، وتتضمن أيضًا:
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
العلاج في حالات الطوارئ أمر بالغ الأهمية للحساسية المفرطة حيث يمكن أن تسبب الحساسية المفرطة إذا لم يتم علاجها غيبوبة أو حتى الموت.
الأعراض التي تشعر بها. أخبر فريق الرعاية الصحية عن تاريخ الأعراض التي تظهر على طفلك بالتفصيل، مثل أنواع الأطعمة التي يبدو أنها تسبب المشكلة وكمياتها.
إن أفضل علاج لحساسية الطعام هو تجنّب تناول الأطعمة التي يتحسّس منها الشخص، فلا يمكن التخلّص من حساسية الطعام، بل سترافق الشخص طوال حياته، ولكن في حال تناول الأطعمة المسببة للحساسية، لا بدّ من الذهاب للطبيب فورًا، وحينها سيكون العلاج كما يأتي:[٢]
كما قد تكون الحساسية أكثر شيوعاً لدى الرضع والاطفال مقارنة بالكبار.